آخر تحديث للموقع : الجمعة - 26 أبريل 2024 - 05:53 م

سقوط أسطورة الكذبة الكبرى في الكويت ?!

الإثنين - 06 مارس 2023 - الساعة 11:25 م

الكاتب: ماهر المتوكل - ارشيف الكاتب

كتب
أفرزت نتيجة انتخابات اللجنة الاولمبية حقائق ودحضت اسطورة العيسي الذي اتضح بانه ( كذبة كبري) زروجها المتداخلون لمصالح و إئتلافات الانتخابات الرياضية والذي كان لمكانة وزحضور وتاثير النظام السابق ورموره ومن استفادوا من الاموال الذي قدمها العيسي والتي اثرت علي ضعفاء النفوس ومرتزقة مندوبي الاندية والذي صوتوا بناء علي القوائم التي كانت توزع لمقر سكن مندوبي الاندية مع المبالغ والذي اكد بعض المشاركين في زفة تلك الانتخابات بان مندوب كل نادي تحصل علي مبلغ 40 الف ريال وتمت بتلك الانتخابات

الاطاحة بروساء وبرموز بعض الاتحادات وكان ابرز من تم التكالب عليهم الاخ عبد الكريم العذري رئيس الاتحاد العام للعبة الشطرنج وفرض الدكتور صبري عبد المولي والذي خسر نفسة كلاعب و خسر زملاءه وفشل في ادارة اتحاد الشطرنج بتفرد .ولم يستطع صبري حتي حفاظة على علاقتة بمن كانوا معه في خندق واحد وتغير صبري بفعل المنصب وظهر كشخص مختلف عن الذي عرفه زملائه كما اخبرني البعض
وعودة لانتخابات اللجنة الاولمبية التي احتضنتها دولة الكويت والتي سيكون الخامس من مارس يوم تاريخ سقط فيه امبراطور النفط وصاحب اليد الطولي والقيادي الذي لا تغيب عنه شاردة ولا واردة و بانه من يدير النفط والصرافه والرياضة والسياسة وعلم الفيزياء ولولاء بعض الذين اضطروا او احرجوا او غرر بهم او قدمت لهم وعود ومصالح وبدل سفر وغيروا ما وعدوا به مع الذين اختاروا الاستاذ عبد الرحمن الاكوع الذي لم يقدم لا تذاكر سفر ولا بدل سفر ولم يصرفوا الوعود ولم يتواصل مع الناس ليتسول اصواتهم ولا يملك فريق عمل ولجان طوارئ ولجان تنسيق ولجان تواصل وغيرها كما كان حال المرشح احمد العيسي الذي خسر امام عبد الرحمن الاكوع الذي ليس له غير رصيد وطني وبساطتة وتواضعة ونزاهتة التي لا يستطع كائن من كان ان يشكك بها وفاز الاكوع وسقط العيسي بالقاضية وتحول لسخرية عامة الناس الرياضيين قبل غيرهم ولولاء بان المجالس بالامانات لذكرت بعض من يعملون مع العيسي وممن كانوا يعملون ويحضرون لانتخابات الاولمبية اكدوا بانهم كانوا الاكثر فرحآ من الاكوع نفسة الذي قد كان يود الانسحاب ولكن وطنيتة وحرصة علي وحدة العمل الاولمبي من دفعه للتراجع عن تقدمه للترشح لمنصب رئيس اللجنة الاولمبية.

وفي وقت سابق كنت قد وجهت العديد من الرسائل الشخصية للعيسي احمد بان بعض من يعملون معه وبعض المقربين منه ومن يثق فيهم لا ينصحون ولا ينتصرون له وينظرون لمصالحهم وبانهم سيتسببون بتوسع مبغضية في الاعلام والوسط الرياضي وبالقاعدة العريضة من الجماهير .ونبهتة بان لا يدخل نفسة واتحاد الكرة في مواجهة مع اندية عدن وجماهيرها وسيدخل في رمال متحركة وتاجيل الدوري وتقديم مصلحة ابقاء اندية عدن في الدوري اهم من اقامة الدوري وتطبيق اللائحة تحدئ وكبر وليس من مصلحتة ان يدخل في حرب مفتوحة مع اندية عدن وقاعدتها الجماهيرية إلا اذا كان مقتع بالرحيل عن اتحاد الكرة ويريد يخربها علي من سياتي من بعده .وكما هو الحال مع الاستاذ محمد العولقي وما يمثلة من حاضنة لمحافظة إبين ومخبية باليمن قاطبة ولا يصدق منافقية ومن يريدون ان يصفون حساباتهم مع العولقي ومع شخصيات بذاتها من عدن وقيادات اندية عدن ولكن للاسف لم يكن يهتم بما كنا نرسل له كونة لا يطرب إلا باحاديث المنافقين والدجالين والحمقئ الذي ورطوه لخوض انتخابات اللجنة الاولمبية وكانت المحصلة (مرمطة وسقوط مخزئ ومدوي ) واي شخص سيقول غير ما سبق لتجميل ما وقع وباتيكت وبكلمات منمقة لجبر خاطر العيسي واثبات حذلقتهم ومقدرتهم لبيع الوهم وتزييف الحقائق وعدم توصيف الواقع ليواصلوا ادوار( الحواة والبهلوانات والبودي جاردات وكلاب الحراسة التي تبرز في هكذا مواقف لتكسب ود ورضا العيسي وتثير اعجابة بنهش اي حد حتي من اقاربها او زملائها او جيرانها وما يهمها عندما تتواصل مع احد المقربين من العيسي فتكون مضمون رسائلهم ( هل الشيخ قرأ ما كتبتة واعجبة كيف مرمطنا له بالشامتين والمبغضين!( خاطرة خاصة وعلي ذمة الرواي ومن مدني بالمعلومة فلا يفوتني إن اسجل رسالة حب واحترام لعنوان الوفاء ووحدوي المواقف والمنتصر للوطن ورموزه والمنتصر قناعاتة والاستثناء خالد خليفي شكرآ لم تخيب ظن الجميع فيك